08 ديسمبر, 2024 09:23:00 م
تستحق قضية حماية السجينات اهتمامًا خاصًا لما تحمله من أبعاد حقوقية واجتماعية. نتائج الاستبيان أظهرت واقعًا مقلقًا؛ حيث تواجه السجينات تحديات عديدة بعد الإفراج، مثل الشعور بالوحدة وغياب الدعم، إضافة إلى نقص في المأوى الآمن الذي يعرضهن وأطفالهن للتشرد أو الاستغلال. كما تعاني العديد منهن من غياب التوجيه المهني والرفض المجتمعي، مما يعيق اندماجهن ويزيد من عزلتهن.
أهم النقاط:
الحماية والدعم الاجتماعي:
- ضرورة توفير مأوى آمن للسجينات وأطفالهن لتجنب التشرد والعنف.
- برامج مصالحة اجتماعية لدعمهن ومواجهة الرفض المجتمعي.
الدعم النفسي والتأهيل المهني:
- تقديم الدعم النفسي لمعالجة الصدمات الناتجة عن السجن.
- برامج تمكين اقتصادي تعزز استقرارهن وتحد من احتمالية عودتهن للجريمة.
دور المجتمع والدولة:
- الدولة مطالبة بسياسات واضحة تشمل المأوى، التأهيل المهني، والمتابعة بعد الإفراج.
- تعزيز وعي المجتمع بأهمية إدماج السجينات ورفع الوصم الاجتماعي عنهن.
الحلول المقترحة:
- إنشاء برامج حماية مجتمعية وملاجئ آمنة.
- توفير تأهيل مهني وفرص عمل تضمن استقلاليتهن.
- حملات توعية لتغيير نظرة المجتمع السلبية.
🔍 حملة #لأني_سجينة
تأتي ضمن فعاليات 16 يومًا لمناهضة العنف ضد المرأة لتسليط الضوء على التحديات التي تواجه النساء السجينات بعد الإفراج، وكيفية دعمهن لبناء حياة جديدة تسهم في مجتمع أكثر عدالة وشمولية.
📢 شارك في الحملة:
- استخدم هاشتاق: #لأني_سجينة
- شارك المنشور ليسمع الجميع الرسالة، لأننا معًا أقوى!
📌 هاشتاقات:
#لأني_سجينة
#السجينات_يستحقن_الحماية
#16يوم_لمناهضة_العنف_ضد_المرأة
#16Days
#EndVAW
#OrangeTheWorld
#UNiTE
#StopGBV
#EndGenderViolence
#SafeFromViolence